فلاح مصرى يبتكر علاجاً للحمى القلاعية بـ3 جنيهات
فلاح مصرى يبتكر علاجاً للحمى القلاعية بـ3 جنيهات .
عم محمد انه الفلاح المصرى محمد عبدالله عبدالغفار (70 عاماً) والمقيم بقرية الحلمية مركز الحامول محافظة كفر الشيخ هو مواطن مصرى بسيط الذى استطاع ابتكار علاجا للحمى القلاعية ، لم يكتفِ بأنه فلاح بسيط وتمرد على الطرق التقليدية فى الزراعة، حيث بدأت
تجارب «عم محمد» الزراعية فى حقله البسيط، عندما زرع نبات الأرز بين خطوط نبات الذرة فى عام 1962 ونجحت التجربة، ولكنها لم تستمر، فلم ييأس وقام بزراعة محصول الذرة، تحميلاً على محصول القطن فى عام 1983، بواقع خط ذرة وخطين قطن حيث يقول: «هكذا حافظت على نجاة محصول القطن من خطر الإصابة بالديدان بدون استخدام أى مبيدات». لم يكتفِ «عم محمد» بذلك، فقام بابتكار فكرة أخرى، وهى تحميل محاصيل الذرة والقمح والفول على محصول بنجر السكر، حيث تتم الاستفادة من الأسمدة التى تستخدم فى تسميد البنجر للمحاصيل المحملة عليه مع الوفرة فى الإنتاجية. اهتمام «عم محمد» بتربية المواشى والأغنام جعله يفكر فى حلول للأمراض التى كثيراً ما تُصيبها، وأشهرها «الحمى القلاعية»، فقام بابتكار علاج لها، عبارة عن تركيبة تتكلف أقل من ثلاثة جنيهات وهى «250 جراماً من الخميرة، 150 جراماً من كربونات الصوديوم، 250 جراماً من عصير الليمون»، ويتم خلط التركيبة فى لتر ماء وبدل من ان تهتم مراكز البحوث والاطباء بابحاث وتجارب عم محمد لمعرفة صحة التجارب والاستفادة منه وايجاد طريقة مناسبة لظهورة كعلاج عالمى للحمى القلاعية يقول «عم محمد»: «عالجت عشرات الحالات فى منطقتى دون أجر، وقوبلت بسخرية من الأطباء البيطريين والأساتذة فى معاهد البحوث، واتهمونى بالجنون» ..
عم محمد انه الفلاح المصرى محمد عبدالله عبدالغفار (70 عاماً) والمقيم بقرية الحلمية مركز الحامول محافظة كفر الشيخ هو مواطن مصرى بسيط الذى استطاع ابتكار علاجا للحمى القلاعية ، لم يكتفِ بأنه فلاح بسيط وتمرد على الطرق التقليدية فى الزراعة، حيث بدأت
تجارب «عم محمد» الزراعية فى حقله البسيط، عندما زرع نبات الأرز بين خطوط نبات الذرة فى عام 1962 ونجحت التجربة، ولكنها لم تستمر، فلم ييأس وقام بزراعة محصول الذرة، تحميلاً على محصول القطن فى عام 1983، بواقع خط ذرة وخطين قطن حيث يقول: «هكذا حافظت على نجاة محصول القطن من خطر الإصابة بالديدان بدون استخدام أى مبيدات». لم يكتفِ «عم محمد» بذلك، فقام بابتكار فكرة أخرى، وهى تحميل محاصيل الذرة والقمح والفول على محصول بنجر السكر، حيث تتم الاستفادة من الأسمدة التى تستخدم فى تسميد البنجر للمحاصيل المحملة عليه مع الوفرة فى الإنتاجية. اهتمام «عم محمد» بتربية المواشى والأغنام جعله يفكر فى حلول للأمراض التى كثيراً ما تُصيبها، وأشهرها «الحمى القلاعية»، فقام بابتكار علاج لها، عبارة عن تركيبة تتكلف أقل من ثلاثة جنيهات وهى «250 جراماً من الخميرة، 150 جراماً من كربونات الصوديوم، 250 جراماً من عصير الليمون»، ويتم خلط التركيبة فى لتر ماء وبدل من ان تهتم مراكز البحوث والاطباء بابحاث وتجارب عم محمد لمعرفة صحة التجارب والاستفادة منه وايجاد طريقة مناسبة لظهورة كعلاج عالمى للحمى القلاعية يقول «عم محمد»: «عالجت عشرات الحالات فى منطقتى دون أجر، وقوبلت بسخرية من الأطباء البيطريين والأساتذة فى معاهد البحوث، واتهمونى بالجنون» ..
فلاح مصرى يبتكر علاجاً للحمى القلاعية بـ3 جنيهات
Reviewed by Unknown
on
7:10 ص
Rating:
ليست هناك تعليقات: